كطائرٍ يبحثُ عن غصنٍ
في الصحراء
آتي إليكِ بخطىً ربيعيةٍ
في ليلي البارد ..
أسبقُ كل المهرجين في مسرح الشوق ..
آتي إليكِ ممتطياً حنيني
مثلما ير كضُ الطفلُ بفطرته
لأحضان أمّه .
أحملُ في حقيبة القلب
ورودَ بركان
و أحرفاً تترقَّبُ الأوكسجين و الشمس .
في خُطاي دفىءٌ
رغم قسوة الشتاء ،
ولحنٌ مزَّقتهُ كتائبُ العطر ..
في قلبي أملٌ
رغم الرياح المتربصة بكلِّ حُلم ..
مازلتُ أضربُ بسيفي
مُبعداً الأشباح عن طريق الزهر
فحضِّري لي قلباً
يكونُ بحجم قصيدتي المغطَّسةِ بالدمع .
في الصحراء
آتي إليكِ بخطىً ربيعيةٍ
في ليلي البارد ..
أسبقُ كل المهرجين في مسرح الشوق ..
آتي إليكِ ممتطياً حنيني
مثلما ير كضُ الطفلُ بفطرته
لأحضان أمّه .
أحملُ في حقيبة القلب
ورودَ بركان
و أحرفاً تترقَّبُ الأوكسجين و الشمس .
في خُطاي دفىءٌ
رغم قسوة الشتاء ،
ولحنٌ مزَّقتهُ كتائبُ العطر ..
في قلبي أملٌ
رغم الرياح المتربصة بكلِّ حُلم ..
مازلتُ أضربُ بسيفي
مُبعداً الأشباح عن طريق الزهر
فحضِّري لي قلباً
يكونُ بحجم قصيدتي المغطَّسةِ بالدمع .